ما أَغدرَ الدنيا وليس لغَدْرِها
أَثَرٌ يُقصِّر من لَجاجِة طالبِ
شَمْطاءُ تقتل بَعْلَها وفِعالها
مما يَزيد بها غَرامَ الخاطِب
ما أَغدرَ الدنيا وليس لغَدْرِها
أَثَرٌ يُقصِّر من لَجاجِة طالبِ
شَمْطاءُ تقتل بَعْلَها وفِعالها
مما يَزيد بها غَرامَ الخاطِب