ما أغدر الدنيا وليس لغدرها

التفعيلة : البحر الكامل

ما أَغدرَ الدنيا وليس لغَدْرِها

أَثَرٌ يُقصِّر من لَجاجِة طالبِ

شَمْطاءُ تقتل بَعْلَها وفِعالها

مما يَزيد بها غَرامَ الخاطِب


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

الفضل فضلان فضل المرء بالأدب

المنشور التالي

يا نفس ما عيشك بالدائب

اقرأ أيضاً

ستكفيك أمثال المجادل جلة

سَتَكفيكَ أَمثالُ المَجادِلِ جَلَّةٌ مَهاريسُ يُغني المُعتَفينَ شَكيرُها عِظامُ الجُثى غُلبُ الرِقابِ كَأَنَّها أَكاريعُ ظَبيٍ مُدفَآتٌ ظُهورُها عَطاءُ…

منافسة

أُعلن الإضراب في دور البغاء. البغايا قلن: لم يبق لنا من شرف المهنة إلا الإدعاء! إننا مهما اتسعنا…