تصفح النوع:
الذل
157 منشور
ترصيع بالذهب على سيف دمشقي
أتراها تحبني ميسـون..؟ أم توهمت والنساء ظنون يا ابنـة العم… والهوى أمويٌ كيف أخفي الهوى وكيف أبين هل…
البغي
1 نازف الشريان ، محمر الفتيله في زقاقٍ ضوأت أوكاره كل بيتٍ فيه، مأساةٌ طويله غرفٌ .. ضيقةٌ…
صلح
بلد هوى فلتبكه الأيام ولتبكه الأوراق والأقلام من بعد ما سَقَت الدماء بطاحهُ ما اشتدّ خطب أو ألمّ…
درة العشاق
فاضت عيون الحبّ للعشّاق فالقلب نار والعيون سواقي (كل على ليلاه أضناه الهوى) وأنا الهوى بمحمّد ترياقي ان…
إلى مجدك العلياء تعزى وتنسب
إلى مجدك العلياء تعزى وتنسب وفي ذكرك التاريخ يملي ويَكتُبُ وفي عدلك الشرع الشريف ممثل وفي حكمك الأمثال…
اهل افغانستان
سخا بك فعل الثابتين المعزز يدك عروش الفاسقين المعجزِ يجاهد أقزام الملاحد جارحاٌ ويثخن ضرب الحازمين المبرزِ ويطعن…
مأساة البدارى
ما ذلك العرض الشريف يثلم ؟ ويسيل من حنَق حواليه الدم ؟ ومن الذي سام النفوس مهانة يأبى…
صوت الوطنية
ضجّت الدنيا فماذا ترتقب مصر من أهوالها حتى تثب ؟ ضجت الدنيا من الهول الذي ترك الدنيا جميعاً…
أمتي هل لك بين الأمم
أمتي هل لك بين الأمم منبر للسيف أو للقلم أتلقاك وطرفي ….. مطرق خجلا من أمسك المنصرم ويكاد…
سأعيش رغم الداء والأعداء
سَأعيشُ رَغْمَ الدَّاءِ والأَعداءِ كالنَّسْر فوقَ القِمَّةِ الشَّمَّاءِ أرْنُو إلى الشَّمْسِ المُضِيئةِ هازِئاً بالسُّحْبِ والأَمطارِ والأَنواءِ لا أرْمقُ…
من أجل هوية
إنهم في فرنسا لا ليتفرجوا على عظمة (برج ايفل) ولا ليكونوا أقرب إلى مدينة العطور واللوحات النادرة يوم…
الشدة أودت بالمهج
الشدة أودت بالمهج يا رب فعجل بالفرج والأنفس أمست في حرج وبيدك تفريج الحرج هاجت لدعاك خواطرنا والويل…
أرى البعد لم يخطر سواكم على بالي
أرى البُعْدَ لم يُخْطِرْ سواكم على بالي وإن قَرّبَ الأخطارَ من جسدي البالي فيا حبّذا الأسقامُ في جَنبِ…
سقتني حميا الحب راحة مقلتي
سَقَتني حُمَيَّا الحُبَّ راحَةَ مُقلَتي وَكَأسي مُحَيَّا مَن عَنِ الحُسنِ جَلَّتِ فَأَوهَمتُ صَحبي أنَّ شُربَ شَرابهِم بهِ سُرَّ…
في جواركم الذليل
في جِوارِكُم الذَليلُ وَحَدّي في رَجائِكُمُ الكَليلُ نَصيبٌ مِن وِلايَتِكُم كَثيرٌ وَحَظٌّ مِن عِنايَتِكُم قَليلُ لَمُختَلِفانِ مِن حالَيَّ…
وإنك مهما تعط نفسك سؤلها
وَإِنَّكَ مَهَما تُعطِ نَفسَكَ سُؤَلَها وَفَرجَكَ نالا مُنتَهى الذلِّ أَجمَعا
إن سرك الغدر صرفا لا مزاج له
إِن سَرَّكَ الغَدرُ صِرفاً لا مِزاجَ لَهُ فَأتِ الرَجيعَ وَسَل عَن دارِ لِحيانِ قَومٌ تَواصَوا بِأَكلِ الجارِ كُلُّهُمُ…