تصفح النوع:
أدب
7741 منشور
أقبح به من ولد وأشقح
أَقبِح بِهِ مِن وَلَدٍ وَأَشقِحِ مِثلِ جُرَيِّ الكَلبِ لم يُفَقَّحِ
عقاب عقنباة كأن وظيفها
عُقابُ عَقَنباةٌ كَأَنَّ وَظيفَها وَخُرطومَها الأَعلى بِنارٍ مُلَوَّحُ
دعتنا بكهف من كنابيل دعوة
دَعَتنا بِكَهفٍ مِن كُنابيلَ دَعوَةً عَلى عَجَلٍ دَهماءُ وَالرَكبُ رائِحُ
أسرناهم وأنعمنا عليهم
أَسَرناهُم وَأَنعَمنا عَلَيهِم وَأَسقَينا دِماءَهُمُ التُرابا فَما صَبَروا لِبَأسٍ عِندَ حَربٍ وَلا أَدَّوا لِحُسنِ يَدٍ ثَوابا
قطرت وأدرجها الوجيف وضمها
قُطِرَت وَأَدرَجَها الوَجيفُ وَضَمَّها شَدُّ النُسوعِ إِلى شُجورِ الأَقتُدِ
وأجوبة كالزاعبية وخزها
وَأَجوِبَةٌ كَالزاعِبِيَّةِ وَخزُها يُبادِهُها شَيخُ العِراقَينِ أَمرَدا
تزجي عكاك أخصامها العلا
تُزَجّي عِكاكَ أَخصامُها العُلا وَما نَزَلَت حَولَ المَقَرِّ عَلى عَمدِ
فإني وإياكم وموعد بيننا
فَإِنّي وَإِيّاكُم وَمَوعِدَ بَينِنا كَيَومِ لَبيدٍ يَومَ فارَقَ أَربَدا وَأَخبَرَهُ أَنَّ السَبيلَ ثَنِيَّةٌ صَعودٌ تُنادي كُلَّ كَهلٍ وَأَمرَدا…
فمن كان لا يأتيك إلا لحاجة
فَمَن كانَ لا يَأتيكَ إِلّا لِحاجَةٍ يَروحُ لَها حَتّى تُقَضّى وَيَغتَدي فَإِنّي لَآتيكُم تَشَكُّرَ ما مَضى مِنَ البِرِّ…
وجدنا في كتاب بني تميم
وَجَدنا في كِتابِ بَني تَميمٍ أَحَقُّ الخَيلِ بِالرَكضِ المُعارِ
إذا قبضت نفس الطرماح أخلقت
إِذا قُبِضَت نَفسُ الطِرِمّاحِ أَخلَقَت عُرى المَجدِ وَاِستَرخى عِنانُ القَصائِدِ
يطوي البعيد كطي الثوب هزته
يَطوي البَعيدَ كَطَيِّ الثَوبِ هِزَّتُهُ كَما تَرَدَّدَ بِالدَيمومَةِ الحارُ
وإن قال عاو من تنوخ قصيدة
وَإِن قالَ عاوٍ مِن تَنوخَ قَصيدَةً بِها جَرَبٌ عُدَّت عَلَيَّ بِزَوبَرا
تبيت على أطرافها مجذئرة
تَبيتُ عَلى أَطرافِها مُجذَئِرَّةً تُكابِدُ هَمّاً مِثلَ هَمِّ المُخاطِرِ
نطعمها اللحم إذا عز الشجر
نُطعِمُها اللَحمَ إِذا عَزَّ الشَجَر وَالخَيلُ في إِطعامِها اللَحمَ عَسَر
لله در الشراة إنهم
لِلّهِ دَرُّ الشُراةِ إِنَّهُمُ إِذا الكَرى مالَ بِالطُلى أَرِقوا يُرَجِّعونَ الحَنينَ آوِنَةً وَإِن عَلى ساعَةً بِهِم شَهَقوا خَوفاً…
وروحها في المور مور حمامة
وَرَوَّحَها في المَورِ مور حَمامَةٍ عَلى كُلِّ إِجرِيّائِها هُوَ رائِزُ
كأن بلاد الله وهي عريضة
كَأَنَّ بِلادَ اللَهِ وَهيَ عَريضَةٌ عَلى الخائِفِ المَذعورِ كُفَّةُ حابِلِ يُؤَدّى إِلَيهِ أَنَّ كُلَّ ثَنِيَّةٍ تَيَمَّمَها تَرمي إِلَيهِ…
تيممت بالكديون كي لا يفوتني
تَيَمَّمتُ بِالكِديَونِ كَي لا يَفوتَني مِنَ المَقلَةِ البَيضاءِ تَقريظُ باعِقِ