تصفح النوع:
حربي
431 منشور
سائل عميرة حيث حلت جمعه
سائِل عُمَيرَةَ حَيثُ حَلَّت جَمعَه عِندَ الحُروبِ بِأَيِّ حَيٍّ تُلحَقُ أَبِحَيِّ قَيسٍ أَم بِعُذرَةَ بَعدَم رُفِعَ اللِواءُ لَهَ…
وإن تك حربكم أمست عوان
وَإِن تَكُ حَربُكُم أَمسَت عَوان فَإِنّي لَم أَكُن مِمَّن جَناها وَلَكِن وُلدُ سَودَةَ أَرَّثوه وَشَبّوا نارَها لِمَنِ اِصطَلاها…
أحن إلى ضرب السيوف القواضب
أَحِنُّ إِلى ضَربِ السُيوفِ القَواضِبِ وَأَصبو إِلى طَعنِ الرِماحِ اللَواعِبِ وَأَشتاقُ كاساتِ المَنونِ إِذا صَفَت وَدارَت عَلى رَأسي…
أطوي فيافي الفلا والليل معتكر
أَطوي فَيافي الفَلا وَاللَيلُ مُعتَكِرُ وَأَقطَعُ البَيدَ وَالرَمضاءُ تَستَعِرُ وَلا أَرى مُؤنِساً غَيرَ الحُسامِ وَإِن قَلَّ الأَعادي غَداةَ…
إذا نحن حالفنا شفار البواتر
إِذا نَحنُ حالَفنا شِفارَ البَواتِرِ وَسُمرَ القَنا فَوقَ الجِيادِ الضَوامِرِ عَلى حَربِ قَومٍ كانَ فينا كِفايَةً وَلَو أَنَّهُم…
مدت إلي الحادثات باعه
مَدَّت إِلَيَّ الحادِثاتُ باعَه وَحارَبَتني فَرَأَت ما راعَها يا حادِثاتِ الدَهرِ قُرّي وَاِهجَعي فَهِمَّتي قَد كَشَفَت قِناعَها ما…
لقد وجدنا زبيداَ غير صابرة
لَقَد وَجَدنا زَبيداً غَيرَ صابِرَةٍ يَومَ اِلتَقَينا وَخَيلُ المَوتِ تَستَبِقُ إِذ أَدبَروا فَعَمِلنا في ظُهورِهِمُ ما تَعمَلُ النارُ…
يا عبل إن كان ظل القسطل الحلك
يا عَبلَ إِن كانَ ظِلُّ القَسطَلِ الحَلِكِ أَخفى عَلَيكِ قِتالي يَومَ مُعتَرَكي فَسائِلي فَرَسي هَل كُنتُ أُطلِقُهُ إِلّا…
أظلما ورمحي ناصري وحسامي
أَظُلماً وَرُمحي ناصِري وَحُسامي وَذُلّاً وَعِزّي قائِدٌ بِزِمامي وَلي بَأسُ مَفتولِ الذِراعَينِ خادِرٍ يُدافِعُ عَن أَشبالِهِ وَيُحامي وَإِنّي…
خُسف البدر حين كان تمام
خُسِفَ البَدرُ حينَ كانَ تَمام وَخَفي نورُهُ فَعادَ ظَلاما وَدَراري النُجومِ غارَت وَغابَت وَضِياءُ الآفاقِ صارَ قَتاما حينَ…
أنا في الحرب العوان
أَنا في الحَربِ العَوانِ غَيرُ مَجهولِ المَكانِ أَينَما نادى المُنادي في دُجى النَقعِ يَراني وَحُسامي مَع قَناتي لِفِعالي…
لقينا يوم صهباء سريه
لَقينا يَومَ صَهباءٍ سَرِيَّه حَناظِلَةً لَهُم في الحَربِ نِيَّه لَقيناهُم بِأَسيافٍ حِدادٍ وَأُسدٍ لا تَفِرُّ مِنَ المَنِيَّه وَكانَ…
اهل افغانستان
سخا بك فعل الثابتين المعزز يدك عروش الفاسقين المعجزِ يجاهد أقزام الملاحد جارحاٌ ويثخن ضرب الحازمين المبرزِ ويطعن…
إلى البلاد الشقيقة
هدٌ على الأيام ألاّ تُهزموا فالنصر ينبت حيث يهراق الدم في حيث تعتبط الدماء فأيقنوا أن سوف تحيوا…
هنا باقون
كأننا عشرون مستحيل في اللد , والرملة , والجليل هنا .. غلى صدوركم , باقون كالجدار وفي حلوقكم…
بأسناني
بأسناني ، سأحمي كلّ شبرٍ من ثرى وطني بأسناني . ولن أرضى بديلاً عنه لو عُلّقت من شريان…
السكّر المرّ
أجيبيني !! أنادي جرحك المملوء ملحاً يا فلسطيني ! أناديه وأصرخُ : ذوِّبيني فيه .. صبّيني أنا ابنك…
أناديكم .. أشد على أياديكم
أناديكم .. أشد على أياديكم أناديكم أشد على أياديكم.. أبوس الأرض تحت نعالكم وأقول: أفديكم وأهديكم ضيا عيني…
أُحِبّ .. ولكن
أُحِبّ لو استطعت بلحظةٍ أن أقلب الدنيا لكم : رأساً على عَقِبِ وأقطع دابر الطغيانِ أحرق كل مغتصبِ…
وداع المحتل
كلما اليوم طاح في دماء الشفق عند تلك البطاح وتبدى الغسق أثخنتني جراح عند ذكرى الأول من صريع…