وكنتُ إذا الصديق أراد غيظي.. وشرقني على ظمأ بريقي **غفرت ذنوبه وكظمت غيظي.. مخافة أن أعيش بلا صديقِ!

نوع الإقتباس : عربي

وكنتُ إذا الصديق أراد غيظي.. وشرقني على ظمأ بريقي **غفرت ذنوبه وكظمت غيظي.. مخافة أن أعيش بلا صديقِ!


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

الصديق والمال كالزيت والماء لا يجتمعان

المنشور التالي

من السهل أن تخسر صديقاً ولكن من الصعب جداً أن تكسب آخر.

اقرأ أيضاً