غَزا نَمِرٌ وَقادَ بَني تَميمٍ
وَمَرَّ لَهُ الأَيامِنُ بِالسُعودِ
فَفَكَّ الغُلَّ عَن تَيمِ بنِ قُنبٍ
وَتَيمٌ في السَلاسِلِ وَالقُيودِ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
ومعشر تنطق أقلامهم
ومَعشرٍ تَنطِقُ أَقلامُهُمْ بحكمةٍ تَلقَنُها الأَعينُ تلفِظُها في الصكِّ أَقلامُهُمْ كأَنَّما أَقلامُهُمْ أَلسُنُ
جدك شيبان العظيم الفخر
جدّك شيبانُ العظيمُ الفخرِ حقّاً كما البلبلُ جَدّ الصقرِ نَجْرٌ لعمري بائنٌ من نجر لم تُظلَم الدنيا بأم…
لله درك كنت من رجل
لِلَّهِ دَرُّكَ كُنتَ مِن رَجُلِ لَو أَمهَلَتكَ غَوائِلُ الأَجَلِ خُلُقٌ كَأَنفاسِ الرِياضِ إِذا أَسحَرنَ غِبَّ العارِضِ الهَطِلِ وَشَمائِلٌ…
أما أبو سعد فلم تثأروا به
أَمّا أَبو سَعدٍ فَلَم تَثأَروا بِهِ وَلَكِن أَقيموا رَأسَهُ إِذ تَصَوَّبا لَو كانَ حَبلُ اِبنَي طَريفٍ مُعَلَّقاً بِأَحقي…
طرقت والليل ممدود الجناح
طَرَقَتْ واللّيلُ مَمدودُ الجَناحْ مَرْحباً بالشّمسِ في غيرِ صَباحْ سلّمَ الإيماءُ عنها خجلاً أوَمَا كان لها النّطقُ مُباح…
سألته ما لهذا الخال منفرداً
سَأَلتُهُ ما لِهَذا الخالِ مُنفَرِداً وَاِختارَ غُرَّتَكَ الغَرّا لَهُ سَكَنا أَجابَني خافَ مِن سَهمِ الجُفونِ وَمِن نارِ الخُدودِ…
خل الطريق تعش في ظل عافية
خَلِّ الطَّريقَ تَعِشْ في ظِلِّ عافِيَةٍ يا بنَ اللَّبونِ إذا استَنَّ القَناعِيسُ ولا تُزاحِمْ بنَحرِ العَيشِ صَدرَقَنا فلنْ…
لك يا منازل في القلوب منازل
لَكِ يا مَنازِلُ في القُلوبِ مَنازِلُ أَقفَرتِ أَنتِ وَهُنَّ مِنكِ أَواهِلُ يَعلَمنَ ذاكِ وَما عَلِمتِ وَإِنَّما أَولاكُما بِبُكى…