قَلْبٌ يُقَلِّبُهُ الحَنِينُ
وَحَشىً يُقَطِّعُها الأَنِينُ
أَيْنَ التَّصَبُّرُ في الهَوى
أَيْنَ المُساعِدُ وَالمُعينُ
مَا كانَ مِثْلي في الغَرامِ
وَلا السَّقَامِ وَلا يَكُونُ
تَلْقَى القُلوبُ مِنَ الهَوى
حَتْفاً بِما جَنَتِ العُيُونُ
قَلْبٌ يُقَلِّبُهُ الحَنِينُ
وَحَشىً يُقَطِّعُها الأَنِينُ
أَيْنَ التَّصَبُّرُ في الهَوى
أَيْنَ المُساعِدُ وَالمُعينُ
مَا كانَ مِثْلي في الغَرامِ
وَلا السَّقَامِ وَلا يَكُونُ
تَلْقَى القُلوبُ مِنَ الهَوى
حَتْفاً بِما جَنَتِ العُيُونُ