لو لم تكن ابنة العنقود في فمه

التفعيلة : البحر البسيط

لَوْ لَمْ تَكُن ابنَةُ العُنْقُودِ في فَمِهِ

مَا كَانَ في خَدِّه القاني أَبو لَهَبِ

تَبَّتْ يَدا عَاذِلي فيهِ فوجْنَتُهُ

حَمَّالةُ الوَرْدِ لا حَمَّالة الحَطَبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لما درت أن المحب بغيرها

المنشور التالي

يا رب نحوي له مبسم

اقرأ أيضاً

ماذا سيبقى؟

ماذا سَيَبْقَى من هِبات الغيمة البيضاءِ؟ زَهْرَةُ بَيْلسَانْ ماذا سيبقى من رَذَاذ الموجة الزرقاءِ؟ إيقاعُ الزمانْ ماذا سيبقى…

سقت رفها وظاهرة وغبا

سَقَت رَفهاً وَظاهِرَةً وَغِبّاً أَبا بِشرٍ أَهاضيبُ الغَمامِ لَبِستُ بِهِ الصَبابَةَ غَيرَ أَنّي سُرِرتُ بِهِ لِزَمزَمَ وَالمَقامِ غَداةَ…