كَتَبَ الجمالُ بِخَدِّهِ نُسَخَا
بِمُحَقِّقٍ حُسْنَ الوَرَىَ نَسَخَا
لَوْ عَايَنَتْهُ العَابِداتُ صَبَتْ
أَوْ باخِلٌ صانَ اللُّهى لَسَخَا
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
يا من نداه سلس القياد
يا مَن نَداهُ سَلِسُ القِيادِ وَما لُهُ لِرائِحٍ وَغادِ أَجلُ الَّتي تَجلو صَدا الفُؤادِ فَالرَعدُ لِلأَنداءِ مِثلُ الحادي…
ويشربن أجنا والنجوم كأنها
وَيَشرَبنَ أَجناً وَالنُجومُ كَأَنَّها مَصابيحُ دَحّالٍ يُذَكّي ذُبالَها
قل لأمين الملك عن عبده
قُل لأمينِ المُلْكِ عن عَبْدِه مَقالةً يَصْدُقُ مَن قالها أعني أبا حَرْبٍ حليفَ العُلا ومُبلِغَ الأقوامِ آمالَها يَفتخِرُ…
قد نال يوسف بعد اليأس في كبر
قد نالَ يوسُفَ بعدَ اليأسِ في كِبَرٍ أبٌ لهُ فارسٌ للشُّهبِ منسوبُ لاقاهُ إذ قلتُ تأريخاً أُبشِّرُهُ كيوسُفِ…
أعيونهن أم بيض الصفاح
أعيونهن أم بيض الصفاح وقدودهن أم سمر الرماح فأراها إن رنت أو خطرت في الحشا تفعل أفعال السلاح…
سقاها الهوى من راحة الوجد صرخدا
سقاها الهوى من راحةِ الوجد صَرْخَدا وشوَّقها حادي الظعائنِ إذ حَدا فظلَّتْ تَرامى بين رامة والحمى وتطوي فيافيها…
حيوا محاسن قاعة
حيوا محاسن قاعةٍ بالسعد أضحت باهيه تهدي العيون مناظراً مثل النجوم الزاهيه هي نزهة بل جنةٌ فيها المسرة…