مُذْ مَالَ دَلالاً قَدُّكَ المَمْشُوقُ
لَمْ يَبْقَ بِلا صَبابَةٍ مَخْلُوقُ
قَدْ حُزْتَ مَلَاحَةً وَلُطْفاً وَحَيَا
مَا أَسْعَدَ مَنْ أَنْتَ لَهُ مَعْشُوقُ
التفعيلة : بحر الدوبيت
اقرأ أيضاً
أبا حسن أحسنت بدءا وعودة
أَبا حَسَنٍ أَحْسَنْتَ بَدْءًا وعَوْدَةً وحَسَّنْتَ فعلاً جِيئةً وذَهَابا وما أَنا إلاَّ خادِمٌ لَكَ رِقُّهُ وإِنْ كنت حُرَّ…
وقفنا بحيث العدل مد رواقه
وَقَفنا بِحَيثُ العَدلُ مَدَّ رِواقَهُ وَخَيَّمَ في أَرجائِهِ الجودُ وَالباسُ وَفَوقَ السَّريرِ ابنُ المُلوكِ مُحَمَّدٌ تَخِرُّ لَهُ مِن…
ولابس نقب الأعراض جوهره
ولابسٍ نُقَبَ الأعْراض جوهره لهُ انسيابُ حُبابٍ رَقْشُهُ الحَبَبُ إذا الصَّبا زلقت فيه سنابكُها حسبته مُنْصُلاً في متنه…
أكثرت في لوم المحب فأقلل
أَكثَرتَ في لَومِ المُحِبِّ فَأَقلِلِ وَأَمَرتَ بِالصَبرِ الجَميلِ فَأَجمِلِ لَم يَكفِهِ نَأيُ الأَحِبَّةِ بِاللِوى حَتّى ثَنَيتَ عَلَيهِ لَومَ…
تدين غاويهم حذار أميرهم
تَدَيَّنَ غاويهِم حِذارَ أَميرِهُم فَلَمّا اِنقَضَت أَيّامُهُ ذَهَبَ النُسكُ فَأَصبَحَ مِن بَعدِ التَمَسُّكِ بِالتَقى لِأَردانِهِ مِن طيبِ فاجِرَةٍ…
سأل البدر هل تبدى أخوه
سَألَ البَدرُ هَل تَبدّى أَخوهُ قلتُ يا بَدرُ لَن تُطيقَ طُلُوعا كَيفَ يَبدو وَأَنتَ بِاللَيلِ بادٍ أَو بَدرانِ…
إن لم أقل فيك ما يردي العدى كمدا
إِن لَم أَقُل فيكَ ما يُردي العِدى كَمَدا فَلا بَلَغتُ مَدىً أَسعى لَهُ أَبَدا وَكَيفَ أُصبِحُ في الإِحسانِ…
يا أحمد المحمود في ال
يا أحمَدُ المحمودُ في ال أفعالِ من كلِّ النواحي قُمْ فانتهزها فرصةً قد أمكنتْكَ بلا جِماحِ واجلِبْ بها…