أَحْبابَنا إِنْ باحَ فِيكُمْ بِالهَوى
صَبٌّ بَكَى وَجْداً بِكُمْ وتَهَتَّكا
قَدْ كَانَ يَسْتَحْيي فَيُخْفِيهِ وَقَدْ
نَزَحَ الحَيَا مِنْ عَيْنِهِ لَمَّا بَكَى
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
أبى لأخي الدنيا التبتل أنها
أبى لأخي الدنيا التبتُّل أنها لها زيفة في كل حين تزيفُها إذا ما جلاها في الرياض ربيعها يروق…
متى تلق إبراهيم تعرف فضوله
مَتى تَلقَ إِبراهيمَ تَعرِف فُضولَهُ بِنورٍ عَلى خَدَّيهِ أَنجَحَ سائِلُه تَصَعَّدُ كَفّاهُ عَلى كُلِّ غايَةٍ مِنَ المَجدِ لا…
إذا ريح الصبا هبت أصيل
إِذا ريحُ الصَبا هَبَّت أَصيل شَفَت بِهُبوبِها قَلباً عَليلا وَجاءَتني تُخَبِّرُ أَنَّ قَومي بِمَن أَهواهُ قَد جَدّوا الرَحيلا…
الى الحظ الجليل تتوق نفسي
الى الحظّ الجليلِ تتوقُ نفسي فقد شرُفَتْ عن الحظِ الخسيسِ سأُلزِمُها مجانبةَ الدَنايا ولا أرضى لها غيرَ الرؤوسِ…
الجريمة و العقاب
مَـرَّةً , قالَ أبي : إنَّ الذُبابْ لا يُعَابْ إنَّـه أفضَلُ مِنَّـا فَهْوَ لا يقبَـلُ مَنَّـا وَهْوَ لا…
ولم أدر من ألق عليه رداءه
وَلَم أَدرِ مَن أَلقَ عَلَيهِ رِداءَهُ سِوى أَنَّهُ قَد سُلَّ عَن ماجِد محضِ
مات رشدي مات آها ثم آه
مات رشدي مات آهاً ثم آه قبل أن يبلغ في المجد مناه شاعر والنثر من أبهى حلاه وجمال…
بقود سما باللوث حتى أباده
بِقَودٍ سَما بِاللَوثِ حَتّى أَبادَهُ مِنَ العَيشِ وَاِستَلهى شُهودَ العَواهِنِ