يا بِأَبي مَعاطِفٌ وَأَعْيُن
يَصُونُ مِنْهَا رَامِحٌ وَنَابِلُ
فَهذِهِ ذَوابِلٌ نَواضِرٌ
وَهَذِهِ نَواظِرٌ ذَوابِلُ
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
ألم تنه خصيا الطابخي وأيره
أَلَم تَنهَ خُصيا الطابِخِيِّ وَأَيرُهُ بَني شِجَعٍ عَنّا رُؤوسُ الثَعالِبِ كَأَنَّ خُصى الجيرانِ في كُلِّ صَيفَةٍ بِأَيدي عَذاريهِم…
مذ وسد الخد على كفه
مذ وسد الخد على كفهِ ظبيٌ بلحظيه دمي يستبيح نادى محياه إلا فانظروه فوق الثريا قمر يستريح
يا سائلي عن أصل ما قد رأى
يا سائِلي عَن أَصلِ ما قَد رَأى مِن فَضَّةٍ عِندي وَعِقيانِ لَم يَكُ لي مالٌ وَلَكِنَّني سَأَلتُ مَولايَ…
من لم ير العلم أعلى
من لم ير العلم أعلى من كل شيء يصاب فليس يفلح حتى يحثى عليه التراب
يا سائلي عن مجمع اللذات
يا سائلي عنْ مجمع اللذّاتِ سألتَ عنه أَنْعَتَ النُّعاتِ فهاكَ ما استنبأْته من قَصِّهِ مُسلَّماً من شَوْبهِ ونقصِهِ…
عتاب
أعاتب يا دمشق بفيض دمعي حزينا لم أجد شدود الشحارير القدامى ندامى الأمس…هل في الدوحة أنتم أم الوطن…
كادت سرائر سري أن تسر بما
كادَت سَرائِرُ سَرّي أَن تُسَرَّ بِما أَولَيتَني مِن جَميلٍ لا أُسَمّيهِ وَصاحَ بِالسِرِّ سِرٌّ مِنكَ يَرقُبُهُ كَيفَ السُرورُ…
شكرت إلهي إذ بلى من أحبه
شَكَرتُ إِلَهي إِذ بَلى مَن أُحِبُّهُ بِعِشقِ مَليحٍ في الهَوى لَيسَ يُنصِفُ يُجَرِّعُهُ أَضعافَ ما بي مِنَ الأَذى…