يا عادِياً عَدوَ السَفي
هِ وَعائِداً عَودَ الحَليمِ
ضَيَّعتَ مِقرَعَةً وَعُد
تَ سَمِيَّها مِن غَيرِ ميمِ
اقرأ أيضاً
من المرمر المسنون صاغوا مثاله
مِنَ المَرمَرِ المَسنونِ صاغوا مِثالَهُ وَطافوا بِهِ مِن كُلِّ ناحِيَةٍ زُمَر وَقالوا صَنَعناهُ لِتَخليدِ رَسمِهِ فَقُلتُ أَلا يَفنى…
نهاية اللعبة
نهايـة اللعبـة أعجَـبُ مِنكَ عِنـدما أراكَ مِنّي تعجَـبْ ! أيُّ غرابـةٍ إذا أَلفيتَ ذئبـاً كاسِـراً داخِـلَ جِلْـدِ الأَرنَبْ…
كأسك قد آذنك العود
كَأسَكَ قد آذَنَكَ العُودُ ومُسْمِعٌ أصْحَلُ غِرّيدُ فارغب عن النوم إلى قهوةٍ تَحْيَى بها السَّرَّاءُ والجودُ حَسْبُك بالرَّاح…
ألا حبذا صحبة المكتب
أَلا حَبَّذا صُحبَةَ المَكتَبِ وَأَحبِب بِأَيّامِهِ أَحبِبِ وَيا حَبَّذا صِبيَةٌ يَمرَحو نَ عِنانُ الحَياةِ عَلَيهِم صَبي كَأَنَّهُمو بَسَماتُ…
تذكر الوصل فارفضت مدامعه
تذكّرَ الوصْلَ فارْفَضّتْ مَدامِعُهُ واعْتادَهُ الشّوقُ فانْقَضّتْ أضالِعُهُ وبَرْقَعَ الدّمعُ عينيهِ لِذي هَيَفٍ نمّتْ على القمَرِ السّاري بَراقِعُهُ…
يا رب أنت حسيب الخلق في قمر
يا ربِّ أنت حَسيبُ الخَلْقِ في قمرٍ حلو الشمائل لا يَرْثِي لمن عَشِقَهْ أكاد أدعو عليه حين يظلمني…
يا سمي الذي به اتهم الذئ
يا سَمِيَّ الَّذي بِهِ اِتُّهِمَ الذِئ بُ وَأَفضى إِلَيهِ مُلكُ العَزيزِ لَو تَقَدَّمتَ مَع سَمِيِّكَ لَم يُم سِ…
صدت بثينة عني أن سعى ساع
صَدَّت بُثَينَةُ عَنّي أَن سَعى ساعِ وَآيَسَت بَعدَ مَوعِدٍ وَإِطماعِ وَصَدَّقَت فيَّ أَقوالاً تَقَوَّلَها واشٍ وَما أَنا لِلواشي…