ونحن من الحياة على طريق

التفعيلة : البحر الوافر

وَنَحنُ مِنَ الحَياةِ عَلى طَريقٍ

لِنُجعَةِ مَنزِلٍ يَسَعُ الجَميعا

فَإِمّا أَن يَكونَ لَنا مَقيظاً

وَإِمّا أَن يَكونَ لَنا رَبيعا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وليس بخير من رجال رزئتهم

المنشور التالي

إذا الحر أعطى الحر ما يسترقه

اقرأ أيضاً

قريباً من السور

قَرِيباً مِنَ السُّورِ، سُورِ المَدِينَةِ, أَمْنَعُ نَفْسِي مِنَ الاعْتِرَافْ بِأَنِّي رَأَيْتُ الذِينَ سَيَأُتُونَ بَعْدَ قَلِيلٍ, سَيَأتُونَ بَعْدَ قَلِيلْ،…