صَمَتَ العَذولُ وَصَمتُهُ إِقرارُ
صَمَتَ المُحِبُّ وصمتُهُ إِصرارُ
الحبُّ نارٌ وَالمَلامُ مُثيرُهُ
والجَفنُ زَندٌ وَالدُّموعُ شَرارُ
لا تَلحَ واعذِر إِنَّها الأَهواءُ إِن
عَذَرت وإِلّا إِنَّها الأَقدارُ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
لنا دون من تحت السماء عليهم
لَنا دونَ مِن تَحتَ السَماءِ عَلَيهِمُ مِنَ الناسِ طُرّاً شَمسُها وَبُدورُها أَخَذنا بِآفاقِ السَماءِ عَلَيهِمُ لَنا بَرُّها مِن…
أي وجد بين الورى مثل وجدي
أَيُّ وَجدٍ بَينَ الوَرى مِثلَ وَجدي إِذا أَرَتني فيهِ الغِوايَةُ رُشدي وَدَعاني قَبلاً لِمَن كانَ قَبلي وَثَناني بَعداً…
والخادم المملوك ينهي إلى
والخادم المملوك ينهي إلى مولاه أن البر فوق المراد جاوز فيه فضلك المنتهى وفاق فيه كل بر وزاد
تموز والأفعى
تموزُ مرّ على خرائبنا و أيقظ شهوة الأفعى. القمح يحصد مرة أخرى و يعطش للندى..المرعى تموز عاد، ليرجم…
كأن قتودي والنسوع جرى بها
كَأَنَّ قُتودي وَالنُسوعُ جَرى بِها مِصَكٌ يُباري الجَونَ جَأبٌ مُعَقرَبُ رَعى الرَوضَ حَتّى نَشَّتِ الغُدرُ وَاِلتَوَت بِرِجلاتِها قيعانُ…
حتام ذا الطغيان
حَتّامَ ذا الطُغيانُ وَفيمَ ذا العِصيانُ مَتى الإِقامَةُ قُل لي يا أَيُّها السَكرانُ دارِ الصَلاحَ بِصُلحٍ فَإِنَّهُ غَضبانُ…
هواك فلست أقربه غرور
هواك فلست أقربه غرور وأنت لكل من يأتي سرير وما أن تصبرين على حبيب فحولك منهم عدد كثير…
ولست بمفراح إذا الدهر سرني
وَلَستُ بِمِفراحٍ إِذا الدَهرُ سَرَّني وَلا جازِعٌ مِن صَرفِهِ المُتَقَلِّبِ