شَرِبتُ الراحَ مِن راحَةِ
مَعسولِ اللَمى أَغيَد
فَعَربَدتُ وَلا عَتبَ
عَلى السَكرانِ إِن عَربَد
اقرأ أيضاً
إن كنت صاحب إخوان ومائدة
إِن كُنتَ صاحبَ إِخوانٍ وَمائِدَةٍ فَاِحبُ الطُفَيلِيَّ تَأهيلاً وَتَرحيبا لا تَلقَيَنهُ بِتَعبيسٍ لِتوحِشُهُ فَالزادُ يَفنى وَلا يُبقي الأَصاحيبا…
لئن سترتك بطون اللحود
لئن سترتك بطون اللحود فوجدي بعدك لا يستتر قصدت ديارك قصد المشوق وللدهر فينا كرور ومر فألفيتها منك…
إن الفؤاد للبائن الغرد
إِنَّ الفُؤادَ لِلبائِنِ الغَرِدِ لَمّا تَذَيَّلَ خَلفَ العُنَّسِ الخُرُدِ وَالعيسُ تَنقُلُ نَقلاً وَهوَ يَتبَعُها يَمشي مِنَ الغَيِّ مَشيَ…
إن عبد العزيز شيخ
إنَّ عبدَ العَزيزِ شَيْخٌ بِهِ يُكشَفُ الشَّبَهْ وترى للخَليلِ فيهِ وأقرانِهِ شَبَهْ وهْوَ لاشَكَّ شاهِدٌ أنَّ إبريقَنا شَبَهْ…
ومله يملأ الإصغاء حسنا
وَمُلهٍ يَملأُ الإِصغاءَ حُسناً إِذا ما السَمعُ أَرسَلَهُ إِلَيهِ لَو أَنَّ مُخارِقاً حَيٌّ وَغَنّى لَخَرَّقَ ثَوبَهُ طَرباً عَلَيهِ
هذا ابن يوسف من بني الدباس قد
هَذا اِبنُ يوسُفَ مِن بَني الدَبّاسِ قَد سَقَتِ الدُموعُ ثَراهُ بَردَ مَعينِ شَهمٌ قَضى فَثَوى بِأَكرَمِ تُربةٍ ضَمَّت…
أنت حي برغمِ عاد الفناء
أنتَ حي برغمِ عادِ الفناءِ لا يُصاغُ الرثاءُ للأحياءِ هذه الهجرةُ التي عَزَّ معنا ها على الآخرينَ والخلصاءِ…
طلعت له والليل دامس
طَلَعَتْ لَهُ وَاللَّيلُ دامِسْ شَمْسٌ تَجلَّتْ في حَنادسْ تَخْتالُ في لِينِ المجا سِدِ بَينَ حارِسَةٍ وحارِسْ يا مَنْ…