وَلُجَّةٍ تُفرَقُ أَو تُعشَقُ
فَما تَني أَحشاؤُها تَخفِقُ
يَسيرُ فيها سائِرٌ هاجَها
مِنَ الصَبا مُزبِدُهُ يُقلِقُ
فَخِلتُني في وَسطِها فارِساً
قُرِّبَ مِنهُ فَرَسٌ أَبلَقُ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
تلك هي المسألة
أمْرُنا مُختصَرٌ جدّاً ولا يحتِملُ الشّرحَ الطويلْ: غُمَّةٌ تَنطحُ غَمّاً وَرَذيلٌ يبتغي تَسليبَ سَلاّبٍ رذيلْ.. وعلى مُفتَرقِ الصَّفينِ…
كم من سفيه غاظني سفها
كَم مِن سَفيهٍ غاظَني سَفهاً فَشَفَيتُ نَفسي مِنهُ بِالحِلمِ وَكَفَيتُ نَفسي ظُلمَ عادِيَتي وَمَنَحتُ صَفوَ مَوَدَّتي سِلمي وَلَقَد…
وتظل عبلة في الخدور تجره
وَتَظَلُّ عَبلَةُ في الخُدورِ تَجُرُّه وَأَظَلُّ في حَلَقِ الحَديدِ المُبهَمِ يا عَبلَ لَو أَبصَرتِني لَرَأَيتِني في الحَربِ أُقدِمُ…
حيث ماء الشباب في وجنتيها
حَيثُ ماءُ الشَبابِ في وَجنَتَيها لَيسَ يَجري وَنارُهُ لا تُشَبُّ لَم أَخَف حَيَّةً عَلى الخَدِّ تَسعى لا وَلا…
ألا صاحب الذنب لا تقنطن
أَلا صاحِبَ الذَنبِ لا تَقنُطَنَ فَإِنَّ الإِلَهَ رَؤوفٌ رَؤوفُ وَلا تَرحَلَنَّ بِلا عِدَةٍ فَإِنَّ الطَريقَ مَخُوفٌ مَخُوفُ
ليبك ابن ليلى كل سار لنائل
لِيَبكِ اِبنَ لَيلى كُلُّ سارٍ لِنائِلٍ عَلى عُرضِ لَيلٍ مُدلَهِمِّ الغَياطِلِ وَكُلُّ اِمرِئٍ أَلقى يَدَيهِ لِخَوفِها فَأَصبَحَ مِنها…
كأني أحبك
لماذا نحاول هذا السفر وقد جرّدتني من البحر عيناكِ و اشتعل الرمل فينا … لماذا نحاولُ؟ و الكلمات…
مضى المزني الذي لم يزل
مضى المُزَنيُّ الّذي لم يَزلْ لَنا مزنَةً مالَها من خُمودِ مضى والتُقّى مَعهُ والعُلا فما لِلعُلى بعدَها من…