رمسٌ لميخائيلَ قَد نَزَل الرِّضى
فيهِ يُقارنُ رَحمةَ اللَه العلي
مِن آل خوري مِن سُراةِ عشيرةٍ
هيَ في الشآمِ من الطرازِ الأَوَّلِ
وَردَ الديارَ لِيَستطبَّ فَخانَهُ
قَدرٌ مِن الحَدثانِ لَم يَتمهَّلِ
فَكَتبَتُ بالتاريخِ فيهِ قائِلاً
ناحَ الحَمامُ عَلى غَريبِ المَنزلِ