قلت لمن يسأل عن أحمد

التفعيلة : البحر السريع

قلتُ لمن يسألُ عن أحمدٍ

ما أحمدٌ عندي بمحمودِ

نزْرٌ فلو ماتَ لما كان في

جُثّتِه ما يأكُلُ الدّودُ

وساقِطُ الهِمّةِ لو أنّهُ

يُصلَبُ ما قام له عُودُ

ويعشقُ السّؤدُدَ لكنّه

يعجَزُ دالاً فهو السّودُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا عمر الطلاء إياك أن

المنشور التالي

مثل سائر لجارحتي أحمد

اقرأ أيضاً

وظلام قيد العين به

وَظَلامٍ قَيَّدَ العَينَ بِهِ لَيلَةٌ ضَلَّ بِها العَينَ الكَرى خُضتُهُ وَالدِّرعُ فَوقي وَطَوَتْ تَحتيَ المُهرَةُ أَجوازَ الفَلا لَمعَ…