غَزَوْتَ عدوّكَ في أرضهِ
ففرّ إلى طرَفِ الناحيه
فَعَاجَلْتَهُ ثَمّ بالمهلكاتِ
كما يُقْتَلُ الشاهُ في الزاويه
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
لما رضيت بفرقتي وبعادي
لمّا رضيتَ بفُرقَتي وبِعادي وصَرَمْتَ آمالي وخُنْتَ وِدادي لاعَنْتُ أمَّ الصّبْرِ فيكَ وبَعْدَهُ ورّثْتُ للأشْجانِ كنْزَ فؤادي فالصّبْرُ…
محض الإباء وسؤدد الآباء
مَحضُ الإِباءِ وَسُؤدُدُ الآباءِ جَعَلاكَ مُنفَرِداً عَنِ الأَكفاءِ وَلَقَد جَمَعتَ حَمِيَّةً وَتَقِيَّةً ثَنَتا إِلَيكَ عِنانَ كُلِّ ثَناءِ يا…
أنذرني دقلش بنادرة
أنذرني دِقْلِشٌ بنادرةٍ معدودة من نوادرِ الكَلمِ سألتُهُ عن نبوِّ صاحبه فقالَ إذ ذاكَ غيرَ محتشمِ ماليَ ذنبٌ…
طريق واحد
أريد بندقيه.. خاتم أمي بعته من أجل بندقيه محفظتي رهنتها من أجل بندقيه.. اللغة التي بها درسنا الكتب…
أجلو عروسا بخدها خجل
أَجلُو عَرُوساً بخدّها خَجَلٌ كالورد لوناً ونشرها عَبِقُ كأنّما كوكبٌ يصافحني مُجَوَّفُ الجسم روحُهُ شفَقُ حمراءُ مشمولةٌ لها…
وما يدري عبيد بني أقيش
وَما يَدري عُبَيدُ بَني أُقَيشٍ أَيوضِعُ بِالحَمائِلِ أَم يُميلُ
سقيا لها من بطاح أنس
سَقياً لَها مِن بِطاحِ أُنسٍ وَدَوحِ حُسنٍ بِها مُطِل فَما تَرى غَيرَ وَجهِ شَمسٍ أَظَلَّ فيهِ عِذارُ ظِل
لا توصني بلازم وواجب
لا توصِني بِلازِمٍ وَواجِبِ إِنّي سَمِعتُ أَعجَبَ العَجائِبِ مِن كُلِّ حَبرٍ عالمٍ وَكاتِبِ بِأَن يَحمَدَ اللَهُ قَولَ الراهِبِ