كأن الظعن حين طفون ظهراً

التفعيلة : البحر الوافر

كَأَنَّ الظُعنَ حينَ طَفَونَ ظُهراً

سَفينُ البَحرِ يَمَّمنَ القَراحا

قِفا فَتَبَيَّنا أَعُرَيتَناتٍ

يُوَخّي الحَيُّ أَم أَمّوا لُباحا

كَأَنَّ عَلى الحُدوجِ نِعاجَ رَملٍ

زَهاها الذُعرُ أَو سَمِعَت صِياحا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وما حاولتما بقياد خيل

المنشور التالي

واستبق ودك للصديق ولا تكن

اقرأ أيضاً

ولست بقائل لنديم صدق

وَلَستُ بِقائِلٍ لِنَديمِ صِدقٍ وَقَد أَخَذَ النُعاسُ بِمُقلَتَيهِ تَناوَلها وَإِلّا لَم أَذُقها فَيَأخُذُها وَقَد ثَقُلَت عَلَيهِ وَلَكِنّي أُديرُ…