لعمرك إنني لأحب دارا

التفعيلة : البحر الوافر

لَعَمرُكَ إِنَّني لَأُحِبُّ داراً

تَحلُّ بِها سَكينَةُ وَالرَبابُ

أُحِبُّهُما وَأَبذُلُ جُلَّ مالي

وَلَيسَ بِلائِمي فيها عِتابُ

وَلَستُ لَهُم وَإِن عَتِبوا مُطيعاً

حَياتي أَو يُغَيِّبني التُرابُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تبارك ذو العلا والكبرياء

المنشور التالي

ذهب الذين أحبهم

اقرأ أيضاً

مدخل

سبعون طعنة هنا موصولة النزف تبدي ولا تخفي تغتال خوف الموت في الخوف سميتها قصائدي و سمها ياقارئي…