بُورِك في بُرِّنا ومن زَرَعَهْ
والحمدُ والشكرُ للذي صَنَعَهْ
وَفَّره خِصْبُ عامِنا فيكا
دُ المرءُ يَحْوِى من قَمْحِه شِبَعَه
كأنما كلُّ حبةٍ منه
في الشكل واللون والجفا وَدَعَه
بُورِك في بُرِّنا ومن زَرَعَهْ
والحمدُ والشكرُ للذي صَنَعَهْ
وَفَّره خِصْبُ عامِنا فيكا
دُ المرءُ يَحْوِى من قَمْحِه شِبَعَه
كأنما كلُّ حبةٍ منه
في الشكل واللون والجفا وَدَعَه