هل لقتيل الحب من وادي
أم هل لعاني الحب من فادي
أم هل لدهري عودة نحوها
كمثل يوم مر في الوادي
ظللت فيه سابحاً صادياً
يا عجباً للسابح الصادي
ضنيت يا مولاي وجداً فما
تبصرني الحاظ عؤادي
كيف اهتدى الوجد إلى غائبٍ
عن أعين الحاضر والبادي
مل مداواتي طبيبي فقد
يرحمني للسقم حسّادي
اقرأ أيضاً
أطلقت نطقي بالمحامد عندما
أَطلَقتَ نُطقي بِالمَحامِدِ عِندَما قَيَّدتَني بِسَوابِقِ الإِنعامِ فَليَشكُرَنكَ نِيابَةً عَن مَنطِقي صَدرُ الطُروسِ وَأَلسَنُ الأَقلامِ
أبا جعفر لا زلت معطى وواهبا
أبا جعفرٍ لا زلت مُعطىً وواهبا ومُكْسِبَ أموالٍ رِغابٍ وكاسبا طلبتُ كساءً منكَ إذ أنت عاملٌ على قريةِ…
يا راميا غرض القطيعة
يا رامياً غرض القطي عة بالجفاء مُبلِّغا قد قلت إذا حاولتها بلغ المحاول ما ابتغى ما كان ود…
عجباً لعارية كساها
عجباً لعارية كسا ها الفن حسناً رائعا سمراء وشتها بنا نته بياضاً ناصعا شبه الفرائد قد كسين في…
يا أخت غصن البانة المياس
يا أُختَ غُصنِ البانةِ المياسِ تَختالُ عُجبا في رياضِ الآسِ وشبيهةَ الظبياتِ في نظراتها ما بين ذاتِ خِباً…
يسير إلى اكتساب المجد شدا
يسير إلى اكتساب المجدِ شَدّاً كما خرجت إلى الغرضِ السِّهامُ ويرزنُ اِذ يطيش الخطبُ عِطفاً كما يرسو ثبيرٌ…
عشية ما لي حيلة غير أنني
عَشيَّةَ ما لي حيلَةٌ غَيرَ أَنَّني بِلَفظِ الحَصا وَالخَطِّ في الدارِ مولَعُ أَخُطُّ وَأَمحو كُلَّ ما قَد خَطَطتُهُ…
سبحان من جعل الآداب في عصب
سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ الآدابَ في عُصَبٍ حَظّاً وَصَيّرَهَا غَيْظاً على عُصَبِ