لا عيبَ بالبَصرة مُستهجنٌ
إلاَّ وجودُ الشَّيخ مفتيها
تظنّه النجْديّ بأفعاله
لأنَّه أحيَلُ من فيها
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
خاف من الأرض أن تميد به
خافَ مِنَ الأَرضِ أَن تَميدَ بِهِ فَأَوسَعَ الناسَ كُلَّهُم ثِقلا أَشرَقُ بِالكَأسِ حينَ أَنظُرُهُ وَلَو شَرِبتُ الزُلالَ وَالعَسَلا
مضى ليل وأخلفت النجوم
مَضى لَيلٌ وَأَخلَفَتِ النُجومُ وَنَحنُ لَدى مَصارِعِنا جُثومُ فَداوِ كُلومَ قَلبِ أَخيكَ لَيلاً فَإِنَّ فُؤادَهُ أَبَداً كَليمُ بِصافِيَةٍ…
إذا النائبات بلغن المدى
إِذا النائِباتُ بَلَغنَ المَدى وَكادَت تَذوبُ لَهُنَّ المُهَج وَحَلَّ البَلاءُ وَبانَ العَزاءُ فَعِندَ التَناهي يَكونُ الفَرَج
رماك بشوق فالمدامع ذرف
رَماكَ بشَوْقٍ فالمَدامِعُ ذُرَّفُ حَنينُ المَطايا أو حَمائِمُ هُتَّفُ أجَلْ عاوَدَ القَلْبَ المُعَنّى خَبالُهُ عشيّةَ صَحْبي عنْدَ يَبْرينَ…
وإن وراء ظهري يا ابن ليلى
وَإن وَراءَ ظَهري يا اِبن لَيلى أناساً يَنظُرونَ مَتى أَؤوب امامَة مِنهُم وَلمأقييها غداةَ البَين في اثري غَروب…
أبي سود تفيض دموعي
أَبي سودٍ تَفيضُ دُموعي وَمَن لِمِراسِ الحَربِ بَعدَ وَكيعِ لَقَد كانَ قَوّادَ الجِيادِ إِلى الوَغى عَلَيهِنَّ غابٌ مِن…
لعمري لئن مروان سهل حاجتي
لَعَمري لَئِن مَروانَ سَهَّلَ حاجَتي وَفَكَّ وِثاقي عَن طَريدٍ مُشَرَّدِ لَنِعمَ فَتى الظَلماءِ وَالرافِدُ القِرى وَضارِبُ كَبشِ العارِضِ…
سألت عن الجند الرجال
سَأَلتُ عَنِ الْجُنْدِ الرِّجَالِ عَمِيدَ الْكِتَابَةِ مَا أَفْطَنَهْ فَقَالَ وَقَدْ صُفِّفُوا يَوْمَ عَرْضٍ بَيَادِقَ فِي سُفْرَة السَّلْطَنَهْ