مَكانُكَ مِن قَلبي هُوَ القَلبُ كُلُّهُ
فَلَيسَ لِشَيءٍ فيهِ غَيرُكَ مَوضِعُ
وَحَطَّتكَ روحي بَينَ جِلدي وَأَعظُمي
فَكَيفَ تُراني إِن فَقَدتُكَ أَصنَعُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
اتق الله بجهدك
اِتَّقِ اللَهَ بِجُهدِك قاصِداً أَو بَعضَ جَهدِك أَيُّها العَبدُ إِلى كَم تَشتَري الغَيَّ بِرُشدِك كَم وَكَم عاهَدتَ مَولا…
يا ترب عصرك بيتي
يَا تِرْبَ عَصْرِكِ بِيتِي فِي رَحْمَةِ المُتَعَالِي حَيِيتِ خَيْرَ حَيَاةٍ وَأُلْتِ خَيْرَ مَآلِ بِضْعٌ وَتِسْعُونَ مَرَّتْ مِنَ السِّنِينِ…
إنما الدنيا هبات
إِنَّما الدُنيا هِباتٌ وَعَوارٍ مُستَرَدَّه شِدَّةٌ بَعدَ رَخاءٍ وَرَخاءٌ بَعدَ شِدَّه
إن فطرا حيا الخليفة بالنرجس
إن فطراً حيّا الخليفة بالنر جس والعرس حقُّ فطرٍ ظريفِ يلتقي فيه بالسعادة واليم ن شريف البنى وبنت…
أيحيى سقى حيث لحت الحيا
أَيَحْيَى سَقَى حَيْثُ لُحْتَ الْحَيَا فَنِعْمَ الشِّعَابُ وَنِعْمَ الْوُكُونْ وَحَيَّ يَرَاعُكَ مِنْ آيَةٍ فَقَدْ حَرَّكَ الْقَوْمَ بَعْدَ السُّكُونْ…
وما كان ذا سكري من الراح وحدها
وَما كانَ ذا سُكري مِنَ الراحِ وَحدَها وَلَكِن لِأَسبابٍ يَقومُ بِها العُذرُ جَمَعتَ لَنا راحاً وَرَوحاً وَراحَةً وَكُلٌّ…
وما نعمة مشكورة قد صنعتها
وَما نِعمَةٌ مَشكورَةٌ قَد صَنَعتُها إِلى غَيرِ ذي شُكرٍ بِمانِعَتي أُخرى سَآتي جَميلاً ما حَيِيتُ فَإِنَّني إِذا لَم…
وجلنار بنوره يزهر
وجلنارٍ بنوره يزهر أوراقه قتنةً لمن أبصر قد شبه الورد في تضاعفه وقارب اللون حلة العصفر مثل ثمار…