إني لأبغض سعدا أن أجاوره

التفعيلة : البحر البسيط

إِنّي لَأُبغِضُ سَعداً أَن أُجاوِرَهُ

وَلا أُحِبُّ بَني عَمروِ بنِ يَربوعِ

قَومٌ إِذا حارَبوا لَم يَخشَهُم أَحَدٌ

وَالجارُ فيهِم ذَليلٌ غَيرُ مَمنوعِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

بني نهشل هلا أصابت رماحكم

المنشور التالي

لم أر جارا لامرئ يستجيره

اقرأ أيضاً

شيعت احلامي بقلب باك

شَيّعـتُ أَحْـلامـي بقلـبٍ بـاكِ ولَمَحتُ من طُرُق المِـلاحِ شِباكـي ورجـعـتُ أَدراجَ الشبـاب ووِرْدَه أَمشي مكانَهمـا علـى الأَشـواكِ وبجـانبِـي…

المناديل

كمقابر الشهداء صمُتكِ و الطريق إلى امتدادِ ويداكِ… أذكرُ طائرين يحوّمان على فؤادي فدعي مخاص البرق للأفق المعبّأ…

غنى فشاقك طائر غريد

غَنّى فَشاقَكَ طائِرٌ غِرّيدُ لَمّا تَرَنَّمَ وَالغُصونُ تَميدُ ساقٌ عَلى ساقٍ دَعا قُمرِيَّةً فَدَعَت تُقاسِمُهُ الهَوى وَتَصيدُ إِلفانِ…

للعلم أهل وللإيمان ترتيب

لِلعِلمِ أَهلٌ وَلِلإيمانِ تَرتيبُ وَلِلعُلومِ وَأَهليها تَجاريبُ وَالعِلمُ عِلمانِ مَطبوعٌ وَمُكتَسَبُ وَالبَحرُ بِحرانِ مَركوبٌ وَمَرهوبُ وَالدَهرُ يَومانِ مَذمومٌ…