اقرأ أيضاً
كن وشيكا في حاجة أو مكيثا
كُن وَشيكاً في حاجَةٍ أَو مَكيثاً لَيسَ مُرُّ الأَيامِ فينا بِمَهلِ حَبَّذا العَيشُ وَالزَمانُ غَريرٌ وَالفَتى ما اِستَجَدَّ…
تغير الرسم من سلمى بأحفار
تَغَيَّرَ الرَسمُ مِن سَلمى بِأَحفارِ وَأَقفَرَت مِن سُلَيمى دِمنَةُ الدارِ وَقَد تَكونُ بِها سَلمى تُحَدِّثُني تَساقُطَ الحَليِ حاجاتي…
يا غصنا من لؤلؤ رطب
يا غُصُناً من لُؤلُؤٍ رَطْبِ فيه سرورُ العينِ والقلبِ أحسنَ بي يومٌ أرانيكُمُ وما على المحسنِ من عَتبِ…
خليلي هذا موقف من متيم
خَليلَيَّ هَذا مَوقِفٌ مِن مُتَيَّمٍ فَعوجا قَليلاً وَانظُراهُ بِسُلَّمِ إِذا شِئتُ لَم تَكثُر عَلَيَّ مَلامَةً وَأَعنُفُ أَحياناً فَيَكثُرُ…
لبلادنا
لبلادنا , وَهِيَ القريبةُ من كلام اللهِ, سَقْفٌ من سحابْ لبلادنا, وهي البعيدةُ عن صفاتِ الاسمِ خارطةٌ الغيابْ…
تذكر الوصل فارفضت مدامعه
تذكّرَ الوصْلَ فارْفَضّتْ مَدامِعُهُ واعْتادَهُ الشّوقُ فانْقَضّتْ أضالِعُهُ وبَرْقَعَ الدّمعُ عينيهِ لِذي هَيَفٍ نمّتْ على القمَرِ السّاري بَراقِعُهُ…
خفض عليك وإن أطلت تأملا
خَفِّضْ عليكَ وإنْ أطَلْتَ تأَمُّلا فلقد عذَلْتَ من الرّجالِ مُعذَّلا أعياكَ إسْعادي فصِرْتَ مُعنِّفي ليتَ الّذي عدَم الجَميلَ…