أَقولُ لصاحبي والشيخُ يجثو
لينظرَ بيننا الرودَ الفتورا
أَلا استرها سُتِرْتَ فَضَحْتَ صبّا
أهاجَ بقلبِه الحبُّ السعيرا
فقال كذاك طُلاّبُ اللآلي
تغوصُ لقاءَ بغيتِها البحورا
اقرأ أيضاً
لما رأوا منا إيادا سامكا
لَمّا رَأَوا مِنّا إِياداً سامِكا مَرْدَى حُروبٍ يَفرِج اللَكائِكا بِهِ نَدوُكَ الشانِئَ المَداوِكا نَضرِبُهُم إِذ أَخَذوا السَكائِكا بِمُرهَفاتٍ…
وما أنا إلا من أقل عبيده
وَما أَنا إِلّا مِن أَقَلِّ عَبيدِهِ وَلَكِن عُبَيدٌ مِن أَقَلِّ عَبيدِ وَرُبَّ شَريد الفِكرِ لا الشِعرِ قَد أَتى…
إني تركت الصبا عمدا ولم أكد
إِنّي تَرَكتُ الصِبا عَمداً وَلَم أَكَدِ مِن غَيرِ شَيبٍ وَلا عَمدٍ وَلا فَنَدِ مَن كانَ ذا كَبِدٍ حَرّى…
ما البكر إلا كالفصيل وقد نرى
ما البَكرُ إِلّا كَالفَصيلِ وَقَد نَرى أَنَّ الفَصيلَ عَلَيهِ لَيسَ بِعارِ إِنّا وَما حَجَّ الحَجيجُ لِبَيتِهِ رِكبانُ مَكَّةَ…
جزى الله عنا رهط قرة نصرة
جَزَى اللَه عَنّا رَهطَ قُرَّةَ نُصرَةً وَقُرَّةَ إِذ بَعضُ الفِعالِ مُزلَّجُ جَلا الخِزيَ عَن جُلِّ الوُجُوهِ فأَسفَرَت وَكانَت…
وعاذلة تعيب علي عادي
وعاذلةٍ تعيبُ عليَّ عادي فقلتُ لها ضلَلتُ طريقَ عادي رجعتُ إلى الخسارةِ والفسادِ ولستُ بسالكٍ سُبُلَ الرشاد وأقسمُ…
دامت لك الصالحات والنعم
دامت لك الصالحاتُ والنِّعَمُ ولا أغبَّتْكَ منهما الدِّيمُ يا ابن الذين اشْمَخَرَّ مجْدُهُمُ بهمْ إلى حيثُ تَنْتَهي الهممُ…
ما اسم لما ترتضيه
ما اسمٌ لِما تَرْتَضيهِ مِن كُلّ مَعنىً وصورَه تَصحيفُ مقلوبِهِ اسْما حَرْفٍ وأَوّلُ سورَه