لَو لَم تَكُن فيهِ آياتٌ مُبَيَّنَةٌ
كانَت بَداهَتُهُ تُنبيكَ بِالخَبَرِ
التفعيلة : البحر البسيط
لو لم تكن فيه آيات مبينة
لَو لَم تَكُن فيهِ آياتٌ مُبَيَّنَةٌ
كانَت بَداهَتُهُ تُنبيكَ بِالخَبَرِ
اقرأ أيضاً
لما رأيت الورد في خديك
لَمّا رَأَيتُ الوَردَ في خَدَّيكِ وَشَقائِقَ النُعمانِ في شَفَتَيكِ وَعَلى جَبينِكِ مِثلَ قَطَراتِ النَدى وَالنَرجِسَ الوَسنانَ في عَينَيكِ…
وإني لمحتاج إلى سيد له
وإنَّي لَمُحْتاجٌ إلى سيِّدٍ لهُ سَماحٌ ورَأْيٌ لا تَغيبُ كواكِبُهْ فَيَكشِفُ أياَّمَ الجُدوبِ سَماحُةُ وتَفتُق أكمامَ الغُيُوبِ تجارِبُهْ
المرثديون سادات تعد لهم
المرثديون سادات تعدُّ لهم من وائل مأثرات المجدِ والشرفُ تصرم المجد بالأقوام عن هَرِمٍ ومجدهم حدَثٌ في العين…
الصمت الراحل
كانَ ذاكَ الطلُّ في قطراتِهِ يحلو لنا حتّى اعتكَرْ… صارَ زخًّا كالمطرْ حينَ راحَتْ تِلكُمُ الغَيماتُ تلعبُ بالأُكَرْ……
ضحكت عبيلة إذ رأتني عارياَ
ضَحِكَت عُبَيلَةُ إِذ رَأَتني عارِياَ خَلَقَ القَميصِ وَساعِدي مَخدوشُ لا تَضحَكي مِنّي عُبَيلَةُ وَاِعجَبي مِنّي إِذا اِلتَفَّت عَلَيَّ…
ألا تسألان المرء ماذا يحاول
أَلا تَسأَلانِ المَرءَ ماذا يُحاوِلُ أَنَحبٌ فَيُقضى أَم ضَلالٌ وَباطِلُ حَبائِلُهُ مَبثوثَةٌ بِسَبيلِهِ وَيَفنى إِذا ما أَخطَأَتهُ الحَبائِلُ…
أغار عليك من إدراك طرفي
أغار عليك من إدراك طرفي وأشفق أن يذيبك لمس كفي فأمتنع اللقاء حذار هذا وأعتمد التلاقي حين أغفي…
كأن الثريا إذ تجمع شملها
كأن الثريا إذ تجمَّع شملها رياض ربيع فصِّلت بشقيقِ وقد لمعت حتى كأن بريقها قلائد درٍّ فُصِّلت بعقيقِ