وكأن حافرها بكل خميلة

التفعيلة : البحر الكامل

وَكَأَنَّ حافِرَها بِكُلِّ خَميلَةٍ

صاعٌ يَكيلُ بِهِ صَحيحٌ مُعدِمُ

عاري الأَشاجِعِ مِن ثَقيفٍ أَصلُهُ

عَبدٌ وَيَزعُمُ أَنَّهُ مَن يَقدِمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لقد علمت بنو النجار أني

المنشور التالي

يا عين جودي بدمع منك أسبال

اقرأ أيضاً

الصبح بدا من طلعته

الصُّبْحُ بَدَا مِنْ طَلْعَتِهِ وَاللَّيْلُ دَجا مِنْ وَفْرَتِهِ فَاقَ الرُّسُلاَ فَضْلاً وَعُلاَ أَهْدَى السُّبُلاَ لِدَلاَلَتِهِ كَنْزُ الْكَرِيمِ مُوْلِي…