كصدغه إذ تعقرب
وقده إذ تنصب
وبعد ذلك ظهري
من الهوى قد تحدب
التفعيلة : البحر المجتث
اقرأ أيضاً
أبد الصبار
أبد الصبار إلى أَين تأخُذُني يا أَبي؟ إلى جِهَةِ الريحِ يا وَلَدي… … وَهُما يَخْرُجانِ مِنَ السَهْل، حَيْثُ…
يا خيرتي من أهل ودي ومن ناسي
يا خيرتي من أهل ودّي ومن ناسي لا تحسبوني لعهد ودادكم ناسي لو لم يحل طود صدٍّ دونكم…
إني لأكره أن تكون
إِنّي لَأَكرَهُ أَن تَكو نَ لِفاجِرٍ عِندي يَدُ فَتَجُرَّ مَحمَدَتي إِلَي هِ وَلَيسَ مِمَّن يُحمَدُ
يا ابن الخلائف والعلا للمعتلي
يا ابْنَ الخلائفِ والعُلا للمُعْتلي والجودُ يُعرفُ فَضلُهُ للمُفْضِلِ نَوَّهْتَ بالخلفاءِ بل أَخْمَلتَهم حتى كأنَّ نَبيلَهُم لم يَنْبُلِ…
بعث الكتاب برقعة محمرة
بَعَثَ الكِتَابَ بِرُقْعَةٍ مُحْمَرَّةٍ جَاءَتْ تُهَدِّدُنَا بِفَرْطِ جَفائِهِ فَسَأَلْتُهَا عَنْهُ فَقَالَتْ إِنَّهُ ذَبَحَ الوِدَادَ فَكُنْتُ بَعْضَ دِمَائِهِ
ضاحكن من أسف الشباب المدبر
ضاحَكنَ مِن أَسَفِ الشَبابِ المُدبِرِ وَبَكَينَ مِن ضَحِكاتِ شَيبٍ مُقمِرِ ناوَشنَ خَيلَ عَزيمَتي بِعَزيمَةٍ تَرَكَت بِقَلبي وَقعَةً لَم…
للعين من ألم الأحشاءِ عبرات
للعين من ألم الأحشاءِ عبراتُ وللفواد من الأشجان أنات ما هذه الدار دارٌ للسرور ولا دارٌ تدوم بها…
أيها الشاعر مهلا
أَيُّها الشاعِرُ مَهلاً قَد حَمَلنا مِنكَ ثِقلا لا تَكُن في النَقدِ مِمَّن زادَ في الشَطرَنجِ بَغلا إِن أَجَبناكَ…