هل للفصاحة والسماحة

التفعيلة : البحر الكامل

هَل لِلفَصاحَةِ وَالسَما

حَةِ وَالعُلى عَنّي مَحيدُ

إِذ أَنتَ سَيِّدي الَّذي

رَبَّيتَني وَأَبي سَعيدُ

في كُلِّ يَومٍ أَستَفي

دُ مِنَ العَلاءِ وَأَستَزيدُ

وَيَزيدُ فِيَّ إِذا رَأَي

تُكَ في النَدى خُلُقٌ جَديدُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قولا لهذا السيد الماجد

المنشور التالي

إني منعت من المسير إليكم

اقرأ أيضاً

فجعنا بحمال الديات ابن غالب

فُجِعنا بِحَمّالِ الدَياتِ اِبنِ غالِبٍ وَحامي تَميمٍ عِرضَها وَالمُراجِمِ بَكَيناكِ حِدثانَ الفِراقِ وَإِنَّما بَكَيناكَ إِذ نابَت أُمورُ العَظائِمِ…