لَيسَ جوداً عَطِيَّةٌ بِسُؤالِ
قَد يَهُزُّ السُؤالُ غَيرَ الجَوادِ
إِنَّما الجودُ ما أَتاكَ اِبتِداءً
لَم تَذُق فيهِ ذِلَّةَ التَردادِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
وهب أن هذا الباب للرزق قبلة
وَهَب أَنَّ هَذا البابَ لِلرِزقِ قِبلَةٌ فَها أَنا قَد وَلَّيتُهُ دونَكُم ظَهري وَهَب أَنَّهُ البَحرُ الَّذي يُخرِجُ الغِنى…
وليث لم يخس مذ كان شبلا
وَلَيثٍ لَم يَخِس مُذ كانَ شِبلاً لَهُ الأَقدامُ وَالخَطِّيُّ خيسُ يَقودُ عَزائِماً تَطِسُ المَنايا مَناسِمُها إِذا حَمِيَ الوَطيسُ…
موت آخر .. وأحبك
1 أجدّدُ يوماً مضى، لأحبّكِ يوماً.. و أمضي و ما كان حباً لأن ذراعيّ أقصر من جبل لا…
هويت نجل العيون وفي هواك أرداك
هويت نجل العيون وفي هواك أرداك فعذبت يا قلب والأشواق ملء أرداك كم لي أداريك عام وليس يبرى…
ألا يا لقومي كل ما حم واقع
أَلا يا لِقَومي كُلُّ ما حُمَّ واقِعُ وَلِلطَيرِ مَجرىً وَالجَنوبِ مَصارِعُ
إذا ما المدح سار بلا ثواب
إذا ما المدح سار بلا ثواب من الممدوح فهو لهُ هجاءُ لأن الناس لا يخفى عليهم أمنعٌ كان…
أتتك ودنياي إذ أقبلت
أَتَتْكَ وَدُنْيَايَ إِذْ أَقْبَلَتْ كَإِسْعَافِ دُنْيَا وَإِقْبَالِهَا تَمِيْسُ مِنَ الوَشْيِ فِي حُلَّةٍ تُجَرِّرُ مِنْ فَضْلِ أَذْيَالِهَا وَتَحْمِلُ عُوْدَاً…
مهما تأملت الحياة
مَهْمَا تأمَّلْتُ الحياةَ وَجُبْتُ مَجْهَلَها الرَّهِيبْ ونَظَرْتُ حولي لَمْ أَجِدْ إلاَّ شُكُوكَ المُسْتَريبْ حتَّى دَهِشْتُ وما أُفِدْتُ بدهشتي…