ودعوا خشية الرقيب بإيما

التفعيلة : البحر الخفيف

وَدَّعوا خَشيَةِ الرَقيبِ بِإيما

ءٍ فَوَدَّعتُ خَشيَةَ اللُوّامِ

لَم أَبُح بِالوَداعِ جَهراً وَلَكِن

كانَ جَفني فَمي وَدَمعي كَلامي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا معافى من رسيس الهوى

المنشور التالي

يا سيدي أراكما

اقرأ أيضاً

المنشق

أكثَرُ الأشياءِِ في بَلدَتِنـا الأحـزابُ والفَقْـرُ وحالاتُ الطّـلاقِ . عِنـدَنا عَشْـرَةُ أحـزابٍ ونِصفُ الحِزبِ في كُلِّ زُقــاقِ !…