لَستَ مِن صَدِّي وَلا رَشَدي
فَاِفهَمِ التَفنيدَ لِلفَندِ
بِلِساني لَستَ تَملِكُني
وَيَدي لَم تَعلُها بِيَدِ
أَنتَ مِثلي في دِيارِهِمُ
راجِياً لِلمِقولِ السَدَدِ
وَهيَ تَعيا في الجَوابِ لَهُم
وَيكَ ما بِالرَبعِ مِن أَحَدِ
قَد حَمى الغَيرانُ شَمسَ هَوىً
مِنهُ عَينُ الشَمسِ في رَمدِ
لا تَزُرها بَعدَ ذِئبِ هَوىً
إِنَّ تِلكَ الشَمسَ في الأَسَدِ