كأن الخال في وجنات موسى

التفعيلة : البحر الوافر

كَأَنَّ الخالَ في وَجَناتِ موسى

سَوادُ العَتبِ في نورِ الوِدادِ

وَخَطَّ بِصَدغِهِ لِلحُسنِ واواً

فَنَقَّطَ خَدَّهُ بَعضُ المِدادِ

لَواحِظُهُ مُحَيَّرَةٌ وَلَكِن

بِها اِهتَدَتِ الشُجونُ إِلى فُؤادي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لقد كنت أرجو أن تكون مواصلي

المنشور التالي

كيف خلاص القلب من شاعر

اقرأ أيضاً

الديك

1في حارتناديك سادي سفاح .ينتف ريش دجاج الحارة ،كل صباح .ينقرهن .يطاردهن .يضاجعهن .ويهجرهن .ولا يتذكر أسماء الصيصان…