طال ليلي واعتادني أطرابي

التفعيلة : البحر الخفيف

طالَ لَيلي وَاِعتادَني أَطرابي

وَتَذَكَّرتُ باطِلي في شَبابي

وَتَذَكَّرتُ مِن رُقَيَّةَ ذِكراً

قَد مَضى دارِساً عَلى الأَحقابِ

إِنَّ وَجدي بِقُربِكُم أُمَّ عَمروٍ

مِثلُ وَجدِ الصَدي بِبَردِ الشَرابِ

سَلَّمَ اللَهُ أَلفَ ضِعفٍ عَلَيكُم

مِثلَ ما قُلتُمُ لَنا في الكِتابِ

عَدَدَ التُربِ وَالحِجارَةِ وَالنَق

بِ مِنَ الأَرضِ سَهلِها وَالظِرابِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أنى تذكر زينب القلب

المنشور التالي

لمن نار قبيل الصبح

اقرأ أيضاً

أقبلي

داعـبي بالحلم قلـبي فالأمـاني منـك حسبـي رغم ماتـخفيه عـني راضِياً اختــرتُ دربـي بيـن أشـواكٍ ووردٍ ومَـلامٍ بعـد عَتْـــبِ…

خليلي مس المطايا لغب

خَلِيلَيَّ مَسَّ اَلمطايا لَغَبْ وَأَلْوَى بِأَشْباحِهنَّ الدَّأَبْ وَقَدْ نَصَلَتْ مِنْ حَواشِي الدُّجَى تَمايَلُ أَعْناقُها مِنْ نَصَبْ وَأَلْويَةُ الصُّبْحِ…