مَن يَكُ مِن حُبَّيكِ خِلواً فَما
أَصبَحتُ مِن حُبَّيكِ بِالخِلوِ
يَقولُ وَالناطِفُ في كَفِّهِ
مَن يَشتَري الحُلوَ مِنَ الحُلوِ
فَقُلتُ بِعني مِنهُ ما أَشتَهي
فَمَرَّ عَجلانَ وَلَم يَلوِ
اقرأ أيضاً
لله أيام اللقاء
للَه أيام اللقا ءِ وحبذا تلك الليالي أمسي وأصبح ليس يخ يخطر غيرها أبداً ببالي
فلو كانوا اذ بانوا يئست فلم يكن
فَلَو كانوا اِذ بانوا يَئِست فَلَم يَكُن لَهُم اِذ هُمُ شَخط عَلَيكَ رَجاءُ إذاً لِشفاك اليَأس من كلف…
فعلت كما فعلت سلاف الساقي
فَعَلَت كما فَعَلَتْ سُلافُ الساقي هَيفاءُ تَحكِي الغُصنَ في الأَوراقِ لَبِسَتْ منَ الوَشيِ البديعِ مَطارِفاً ولها من الأَسرارِ…
فكم جمع الحسن النفيس من العلى
فَكَمْ جَمَعَ الحُسْنُ النَّفِيسُ مِنَ العُلَى وَكَمْ فَرَّقَ الجَيْشُ الخَمِيسُ مِنَ العِدَى وَكَمْ قَدْ نَضَا سَيْفاً بِكَفٍّ كَرِيمَةٍ…
إني نذير التي ألقت منيئتها
إِنّي نَذيرُ الَّتي أَلقَت مَنيئَتَها عَلى القُعودِ وَحَفَّتها بِأَهدامِ مِنَ المُهيباتِ مُخضَرّاً مَغابِنُها لَم تُثقِبِ الجَمرَ كَفّاها بِأَهضامِ
كان ماسوف يكون
في الشارع الخامس حيّاني . بكى . مال على السور الزجاجي ، ولا صفصاف في نيويورك. أبكاني .…
نعى لي أبا حرب غداة لقيته
نَعى لي أَبا حَربٍ غَداةَ لَقيتُهُ بِذاتِ الجَوابي صادِراً أَرضَ عامِرِ فَقُلتُ أَتَنعى غَيثَ كُلِّ يَتيمَةٍ وَأَرمَلَةٍ وَالمُعتَفينَ…
آحاد
آحاد * واحِـدٌ يَسـتُرُ فَكّيـهِ .. لماذا؟ – خَجِـلٌ أو خائِفٌ مِن كَشـْفِ بلـواهُ أمـامَ الآخريـنْ . هُـوَ…