بَرَزَ البَدرُ في جَوارٍ تَهادى
مُخطَفاتِ الخُصورِ مُعتَجِراتِ
فَتَنَفَّستُ ثُمَّ قُلتُ لِبِكرٍ
عَجَّلَت في الحَياةِ لي خَيباتِ
هَل سَبيلٌ إِلى الَّتي لا أُبالي
بَعدَها أَن أَموتَ قَبلَ وَفاتي
بَرَزَ البَدرُ في جَوارٍ تَهادى
مُخطَفاتِ الخُصورِ مُعتَجِراتِ
فَتَنَفَّستُ ثُمَّ قُلتُ لِبِكرٍ
عَجَّلَت في الحَياةِ لي خَيباتِ
هَل سَبيلٌ إِلى الَّتي لا أُبالي
بَعدَها أَن أَموتَ قَبلَ وَفاتي