أيها الرائح المجد ابتكارا

التفعيلة : البحر الخفيف

أَيُّها الرائِحُ المُجِدُّ اِبتِكارا

قَد قَضى مِن تِهامَةَ الأَوطارا

مَن يَكُن قَلبُهُ سَليماً صَحيحاً

فَفُؤادي بِالخَيفِ أَمسى مُعارا

لَيتَ ذا الحَجَّ كانَ حَتماً عَلَينا

كُلَّ شَهرَينِ حِجَّةً وَاِعتِمارا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما كنت أشعر إلا مذ عرفتكم

المنشور التالي

هاج حزن القلب منها طائف

اقرأ أيضاً

وجه بنان كأنه قمر

وَجهُ بَنانٍ كَأَنَّهُ قَمَرٌ يَلوحُ في لَيلَةِ الثَلاثينِ وَالزَدُّ مِن حُسنِهِ وَبَهجَتِهِ كَطاقَةِ الشَوكِ في الرَياحينِ مُبادِرٌ مِن…

ونيلوفر أوراقه مستديرة

وَنَيْلُوفَرٍ أوْرَاقُهُ مُسْتَديرَةٌ تَفَتّحَ فيما بينهنّ لَهُ زَهْرُ كَما اعتَرَضَتْ خُضرُ التِّرَاسِ وَبَينَها عَوامِلُ أَرماحٍ أَسِنَّتُها حُمرُ هُوَ…