ما هذه الدنيا وطالبها

التفعيلة : البحر السريع

ما هَذِهِ الدُنيا وَطالِبُها

إِلّا عَناءً وَهوَ لا يَدري

إِن أَقبَلَت شَغَلَت دِيانَتَهُ

أَو أَدبَرَت شَغلَتَهُ بِالفَقرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن عضك الدهر فانتظر فرجا

المنشور التالي

الناس في زمن الإقبال كالشجرة

اقرأ أيضاً

إن التي نظرت إليك بفادر

إِنَّ الَّتي نَظَرَت إِلَيكَ بِفادِرٍ نَظَرَت إِلَيكَ بِمِثلِ عَينَي جُؤذُرِ وَسَنانَ نامَ فَأَيقَظَتهُ أُمُّهُ لِفُواقِ راعِيَةٍ بِعَهدٍ مُقفِرِ…