شَرِبتُ مِن عَينِ الحَياةِ شَربَةً
أُمني بِها مِن خَوفِ مَوتِ الأَبَدِ
فَما ظَمِئتُ بَعدَها وَلا غَدَت
عالِقَةً في غَيرِ ساقيها يَدي
لَذا بِها الظَبيُ مِنها اِرتَوى
بِريقِهِ يَشفي جَوى القَلبِ الصَدي
شَرِبتُ مِن عَينِ الحَياةِ شَربَةً
أُمني بِها مِن خَوفِ مَوتِ الأَبَدِ
فَما ظَمِئتُ بَعدَها وَلا غَدَت
عالِقَةً في غَيرِ ساقيها يَدي
لَذا بِها الظَبيُ مِنها اِرتَوى
بِريقِهِ يَشفي جَوى القَلبِ الصَدي