تَعصي الإِلَهَ وَأَنتَ تُظهِرُ حُبَّهُ
هَذا مُحالٌ في القِياسِ بَديعُ
لَو كانَ حُبُّكَ صادِقاً لَأَطَعتَهُ
إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
كنيس الخراب
أبشروا بالخراب بعد الخراب يا عقولاً مسلوبة الألبابِ يا قلوباً تمكن الحقد منه فهي مجبولة على الأرهابِ يا…
الله أعلم والقبور
الله أعلم والقبور النفس تخلد أم تبور سرّ مضى الموتى به ومضت على الموتى الدهور لم ينكشف عنه…
ومرهف كلسان النار منصلت
وَمُرهَفٍ كَلِسانِ النارِ مُنصَلِتٍ يَشفي مِنَ الثارِ أَو يَنفي مِنَ العارِ تَخالُ شُعلَةَ نارٍ مِنهُ طائِرَةً في عارِضٍ…
قال جوادي عندما
قَالَ جَوَادِي عِنْدَمَا هَمَزْتُ هَمْزَاً أَعْجَزَهْ إِلَى مَتَى تَهْمِزُنِي وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةْ
ما ناح حمام الأيك في الأغصان
ما نَاحَ حَمامُ الأَيْكِ فِي الأَغْصانِ إِلَّا وَتَزايَدتْ بِكُمْ أَشْجاني عُودوا لِمُعَنّىً هَجْركُمْ أَسْقَمَهُ فالصَّبّ بِكُمْ مُضْنَىً كَئِيبٌ…
ألا حبذا حبذا حبذا حبيب
أَلا حَبَّذا حَبَّذا حَبَّذا حَبيبٌ تَحَمَّلتُ مِنهُ الأَذى وَيا حَبَّذا بَردُ أَنيابِهِ إِذا أَظلَمَ اللَيلُ وَاِجلَوَّذا
قل لأبي القاسم المرجى قابلك الدهر بالعجائب
قل لأبي القاسم المُرَجَّى قابلَكَ الدهرُ بالعجائبْ مات لك ابنٌ وكان زيناً وعاش ذو النقص والمثالِبْ حياةُ هذا…
نادى الرجال به ونادى سيفه
نادى الرِجالُ بِهِ وَنادى سَيفَهُ في كَربِهِ يا ذا الفَقارِ وَيا عَلي وَكَأَنَّما كَرّاتُهُ كَرّاتُهُ رِدءاً لِتَأييدِ النَبِيِّ…