أَما رَحِمَتني يَومَ وَلَّت فَأَسرَعَت
وَقَد تَرَكَتني واقِفاً أَتَلَفَّتُ
أُقَلِّبُ طَرفي كَي أَراها فَلا أَرى
وَأَحلُبُ عَيني دَرَّها وَأُصَوِّتُ
أَما رَحِمَتني يَومَ وَلَّت فَأَسرَعَت
وَقَد تَرَكَتني واقِفاً أَتَلَفَّتُ
أُقَلِّبُ طَرفي كَي أَراها فَلا أَرى
وَأَحلُبُ عَيني دَرَّها وَأُصَوِّتُ