سهوت وغرني أملي

التفعيلة : البحر الوافر

سَهَوتُ وَغَرَّني أَمَلي

وَقَد قَصَّرتُ في عَمَلي

وَمَنزِلَةٍ خُلِقتُ لَها

جَعَلتُ بِغَيرِها شُغُلي

أَرى الأَيّامَ مُسرِعَةً

تُقَرِّبُني إِلى أَجَلي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

عجبا لأرباب العقول

المنشور التالي

نعى نفسي إلي من الليالي

اقرأ أيضاً

نسيتني حوادث الأيام

نَسِيَتني حَوادِثُ الأَيّامِ وَصَفَت عيشَتي وَقَلَّ اِهتِمامي أَقطَعُ الدَهرَ بِالنَدامى الكِرامِ وَرُكوبِ الهَوى وَشُربِ المُدامِ وَغَزالٍ يَسبي النُفوسَ…

طلبته أيام وطالب مثلها

طَلَبَتهُ أَيّامٌ وَطالَبَ مِثلَها أُخرى فَأَصبَحَ طالِباً مَطلوبا هِيَ عَزمَةٌ كَالسَيفِ إِلّا أَنَّها جُعِلَت لِأَسبابِ الزَمانِ قَضوبا خَطَبَت…