عَلى نَفسِهِ بَخِلَ الباخِلُ
فَيُظلَمُ إِن ذَمِّهُ السائِلُ
اضيَبخَلُ عَنها وَيُجي عَلَي
كَ لَقَد جَهِلَ الآمِلُ الجاهِلُ
وَما هُوَ ذاخِرُ ما في يَدَيهِ
وَلَكِن إِلى غَيرِهِ حامِلُ
فَبُشرايَ قَد صَحَّت الكيميا
ءُ بِأَنّي إِلى بابِهِ واصِلُ
عَلى نَفسِهِ بَخِلَ الباخِلُ
فَيُظلَمُ إِن ذَمِّهُ السائِلُ
اضيَبخَلُ عَنها وَيُجي عَلَي
كَ لَقَد جَهِلَ الآمِلُ الجاهِلُ
وَما هُوَ ذاخِرُ ما في يَدَيهِ
وَلَكِن إِلى غَيرِهِ حامِلُ
فَبُشرايَ قَد صَحَّت الكيميا
ءُ بِأَنّي إِلى بابِهِ واصِلُ