أَمِنّي تَخافُ اِنتِشارَ الحَديثِ
وَحَظِّيَ في صَونِهِ أَوفَرُ
وَلَو لَم يَكُن فيهِ مَعنىً عَلَيكَ
نَظَرتُ لِنَفسي كَما تَنظُرُ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
قد حكى البدر بهاكا
قَد حَكى البَدرُ بَهاكا فَرَآهُ مَن رَآكا وَزَها بِالحُسنِ لَمّا صارَ في الحُسنِ حَكاكا أَيُّها الغَضبانُ رِفقاً جُعِلَت…
وليس لمثلي بالملوك يدان
رَضيتُ بِبَعضِ الذُلِّ خَوفَ جَميعِهِ وَلَيسَ لِمِثلي بِالمُلوكِ يَدانِ وَكُنتُ امرَأً أَخشى العِقابَ وَأَتَّقي مَغَبَّةَ ما تَجني يَدي…
خليلي مرا بي على رسم منزل
خَليلَيَّ مُرّا بي عَلى رَسمِ مَنزِلِ وَرَبعٍ لِشَنباءَ اِبنَةِ الخَيرِ مُحوِلِ أَتى دونَهُ عَصرٌ فَأَخنى بِرَسمِهِ خَلوجانِ مِن…
أيا ناصر الدين انفردت بمنشأ
أَيا ناصِرَ الدينِ اِنفَرَدت بِمَنشأٍ مِن النَثرِ ما فيهِ انتِقادٌ لِناقِدِ قَلائد عقيان تُحاكي وَإِنَّهُ فَرائدُ ياقوتٍ لتلكَ…
وإن على شاطي الفرات لفتية
وَإِنَّ عَلى شاطي الفُراتِ لَفِتيَةً يَوَدّونَ لَو كانوا بِمالِهِمُ اِفتَدوا حَدَونا وَساقونا فَنَحنُ كَما تَرى نَسوقُ كَما ساقوا…
يا من به عاش ميت ذكرى
يا مَن بِهِ عاشَ مَيتُ ذِكرى وَمَن إِلَيهِ رُجوعُ أَمري عِندي اَخٌ كُلَّما دَعاني بالَغَ في خِدمَتي وَبِرّي…
ما قدر الله هو الغالب
ما قدَّرَ اللَّهُ هو الغالبُ ليس الَّذي يحسُبُهُ الحاسِبُ قد صدَّقَ اللَّهُ رجاءَ الورَى وما رجاءٌ عندَهُ خائبُ…
مثل التيمم للصعيد
مِثلُ التَيَمُّمِ لِلصَعيدِ مِثلُ التَيَمُّمِ لِلصَعيدِ يُختارُ مَع عَدَمِ المِيا هِ وَباطِلٌ عِندَ الوُجودِ ما لي وَقَصدي لِلصَعي…