غَطَّت يَداكَ عَلَيَّ في لَحدي
وَبَقيتَ ما مُدَّ المَدى بَعدي
وَرُزِقتُ مِنكَ العَطفَ ما حَمَلَت
عَيني الدُموعَ وَدامَ لي وَجدي
نَفسي بِكِتماني مُعَلَّقَةٌ
بَينَ النَوى وَمَخافَةِ الصَدِّ
غَطَّت يَداكَ عَلَيَّ في لَحدي
وَبَقيتَ ما مُدَّ المَدى بَعدي
وَرُزِقتُ مِنكَ العَطفَ ما حَمَلَت
عَيني الدُموعَ وَدامَ لي وَجدي
نَفسي بِكِتماني مُعَلَّقَةٌ
بَينَ النَوى وَمَخافَةِ الصَدِّ