يامن يؤمل في دنياه عافية

التفعيلة : البحر البسيط

يامَن يُؤمِّلُ في دُنياهُ عافيةً

أبعدْتَ ما أنتَ في دارِ المُعافاةِ

دُنياكَ ثَغْرٌ فكنْ فِيها على حَذَرٍ

فالثَّغرُ مثوى مَخافاتٍ وآفاتِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ودعت حبي وفي يدي يده

المنشور التالي

إذا تحدثت في قوم لتؤنسهم

اقرأ أيضاً

باعوا المخلد بالحطام الفاني

بَاعُوا المخلد بِالحُطَامِ الْفَانِي وَشَرَيْتَ بِالأَغْلَى مِنَ الأَثْمَانِ تِلْكَ الْحَيَاةُ أَمَانَةٌ أَدَّيْتَهَا بِتَمَامِهَا للهِ وَالأَوْطَانِ بِالصَّبْرِ وَالأِيمَنِ أُخْلِصَ…

لله در عصابة نجدية

لِلَّهِ دَرُّ عِصابَةٍ نَجدِيَّةٍ تَرَكوا سَوادَةَ خَلفَهُم وَمَرارا أَنعى أَخاكَ وَفارِساً ذا نَجدَةٍ حَمساً إِذا اِمتَلَأَ الفَجاجُ غُبارا